ينتقد بشارة بعض المثقّفين الذين يرون أنّ مهمّتهم الرئيسيّة في ما يتعلّق بسؤال الحرّيّة، هي رفض القدريّة الدينيّة التي تمثّل عائقًا أمام تطوّر التفكير العربيّ
وفي حالة نازك، يُضافُ إلى الرّفض الاجتماعيّ لعملها وسط الرّجال، رفض سياسيّ قوميّ يكثّف من حالة التّحدّي، إذ أنّ خدمة العربيّ في الشّرطة الإسرائيليّة يعدّ